يانفس عودي وكفى مابي **** بفقدك فقدت العمر وأحبابي
يانفس عودي وكفى مابي **** ضاقت الدنيا وغُلـِّقَت أبوابي
النفس البشرية
نفسي ونفسَك ونفسِك
دائما مانحاسبها و نقسوا عليها
دائما ما نحملها ذنوبنا وأخطاءنا
فنواجهها أملا منا في إصلاحها
قد تعاندنا وقد تخضع لنا
ولكن هل هي راضية ؟
هل تستجيب لنا طواعية أم رغما عنها ؟
أحاورت نفسك من قبل ؟
أتفاهمت معها ؟
أم ننساها في زحمة الحياة
نعم
لاتستغربوا ولا تتعجبوا قد ننسى أنفسنا
ونغفل عنها فتنسانا
ويفقد كل منا الآخر
وعندما نريد العودة إليها تتبرأ منا ولا تستجيب
فنفقد أنفسنا دون أن ندري
كيف لها العودة لنا ؟
رأيي
هو التدرب على محاورة النفس وفهمها جيدا وفهم متطلباتها
هو التدرب على محاورة النفس وفهمها جيدا وفهم متطلباتها
وما يسمو بها وما يسعدها حتى نصل إلى مايرضيها ويرضينا
في إطار الدين والخُلـُق
قال لي أخي سهل يجب علينا أن نكلم أنفسنا
فرأيت كلامه منطقيا قد تهرب منا
فلنحاورها ونصادقها
قبل أن نفتقدها
قبل أن نفتقدها
وليس هذا ضربا من الجنون ولكنه إرضاء للذات وللنفس معا
وإرضاء لله قبلهما
هل تعلمون أن فقد النفس قد يكون مؤشرا خطيرا
فقد قال الله في كتابه الكريم
{ وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ } [الحشر : 19] .
إذن تصالحنا مع أنفسنا مؤشر ايجابي لرضى الله عنا
قال الشاعر : محمد المقرن
كفى يانفس ماكانا ........كفاك هوى وعصيانا
كفاك ففي الحشى صوت.....من الاشفاق نادانا
اما آن المآب ؟بلى.............بلى يانفس قد آنا
خطوت خطاك مخطئة....فسرت الدرب حيرانا
فؤادي يشتكي ذنبي..........ويشكو منك ماكانـا
اعيدي للحمى قلبي .......وعودي ..عودي الآنا
كفاك ففي الحشى صوت.....من الاشفاق نادانا
اما آن المآب ؟بلى.............بلى يانفس قد آنا
خطوت خطاك مخطئة....فسرت الدرب حيرانا
فؤادي يشتكي ذنبي..........ويشكو منك ماكانـا
اعيدي للحمى قلبي .......وعودي ..عودي الآنا
حوار المرء إلى نفسه منقذها من الزلل ,
فالنفس بطبعها تميل إلى الراحة والدعة والسكون و الفتور ,
وجميعها أمور إن تمكنت من المرء أردته إلى منازل لا يرجوها فى حياته ولا يبغيها لآخرته .
والحوار مع النفس يوقظها من غفوتها إن ركنت
ويضعها فى مصاف اليقين المشاهد مع الواقع
وحينها يبدأ الحوار المتوازى المتكافىء بين النفس وصاحبها
وكل يدلى بما عنده من حديث .
تتكلم النفس بمنطقها المبنى على طبيعتها
تتفنن فى إيجاد المبررات المنطقية لما تنوى الإقدام عليه من تصرف
وتبحث عن علل لصاحبها ليشاركها الركون قد تلجأ إلى مدح الذات إن لم تجد سبيلا غيره
وحينها تنتصر النفس
ولا يكون ذلك إلا حين يمنح المرء نفسه ما تريد فى السكون فتغلب عليه فى العمل لتحيله إلى بطالة
ثلاث مهلـــكات لا محــالة هوى نفس يقود الى البطالة
وشح لا يزال يطـــاع دابا وعجــــب ظاهر في كل حالة
فإذا أصاب العجب امرءاً نتيجة لمدحه لنفسه ظهر ذلك مفضوحا للعيان فلا يفتأ يمدح نفسه بصوت عال حتى فى حديثه مع الناس - ذلك ما دفعته إليه نفسه -فيبدو قبح ذلك للناس مرئيا .
عجبا لمـــادح نفسه لا يهتدي لتنقص يبديه فيه مدحـــها
مدح الفتى عند التحدث نفسه ذكرى معايبه فيدري قبحها
وإن حمى المرء نفسه من منطقها وغلب منطقه عليها وألزمها الصواب وهداها إلى ما يرفع همتها تكن معينة إياه إلى حين
لكن ماذا إذا ضعفت همة المرء عن العمل ولم يقدر أن يكف النفس عن كسلها مرة ؟ وجب عليه – عند ذلك - أن يلزمها كف الشر ولا يعدو ذلك الخط الأحمر الفاصل بين الممكن المتاح وبين الخطأ والافتضاح .
قال ابو ذر(رضى الله عنه) للرسول (صلى الله عليه وسلم) "يا رسول الله أرأيت إن ضعفت عن بعض العمل ؟ قال : تكف شرك عن الناس , فإنها صدقة منك على نفسك " رواه مسلم
ويحك يا نفس احرصى
على ارتياد المَخــْــلـَصِ
وطاوعى وأخلـــــصى
واستمعى النصح وعِى
واعتبرى بمن مـضى
من القرون وانــقضى
واخشى مفاجأة القضا
وحـاذرى أن تخــدعِى
دمتم بخير
.. سهل ..
سلمت يداكم يا سهيلة ويا سهل
ردحذفوربي يجعلنا جميعا ممن يتحدث إلى نفسه ليقومها ويعيدها إلى الصواب والصراط المستقيم دائما
هديتي لكم أنشودة : كفى يا نفس ما كان
http://www.youtube.com/watch?v=j3aS5hReLro
صدقا النفس تراوغ صاحبها روغان الثعلب.. فهي جبلت على الراحة..
ردحذفولكن حوارنا مع النفس الذي يورث تطويعا لها، ليس سهلا على الإطلاق، فلزم على من أراد إخضاعها ليكون هواها تبعا لما جاء به -صلى الله عليه وسلم- أن يتسلح لها أولا بالعلم، والمقصود العلم الصحيح ممن خبر النفس جيدا من علماء السلوك والأخلاق، وعلى راسهم ابن القيم وابن الجوزي...
فأنصح بكتبهما... ولكن إن كانت هناك من صعوبة في التعامل معهما، فمن أقوى الكتب الحديثة التي أنصح بها (والتي غيرت في نفسي الكثير) كتب الدكتور/ مجدي الهلالي... وبشكل خاص: (فلنبدأ بأنفسنا)، و(الإيمان أولا.. فكيف نبدأ به).. ففيهما من أساليب فهم النفس والتعامل معها على علم صحيح الكثير..
تحياتي.
السلام عليكم
ردحذفمدونة جميلة بالتوفيق ان شاء الله
تحياتي
الحوار مع النفس احدى وسائل التهذيب
ردحذفومن يفتقد الحوار تحاوره هى بما لا يطيق
النفس مثل العود ان عزفت عليه انت اطلقت ما تحب ان تسمعه وان عزفت عليك هى اسمعتك ما لا يرضيك
ومحاوراة النفس يلزمه مجاورة الصالحين لحثها على اعتياد الصلاح
فليست كل نفس الطاعة لها انس واشتياق
وقالوا ان النفس مثل الفرس فى الصحراء
تحب ان تمشى فى كل اتجاه بغض النظر عن سيحدث فيه
واذا اقترب منها احد ليروضها غضبت وعصته
وان استمر فى الترويض لانت
وان زهق وملل فتكون هى من روضت
الموضوع راقى وجذاب وله من الصفات الايجابية وحسن جمع المعلومات ما يجعنى اشكركم عليه على تقديمه
وطرحه كان متوافق مع السهل والشعر كان سهيلة دل على ان النجاح يبدء من النفس
تقديرى العميق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفنعم الحديث مع النفس بصدق يفيد كثيرا وقد قالها الفروق رضى الله عنه وأرضاه (حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا)
نفع الله بك
السلام عليكم ورحمة الله
ردحذفوالنفس من خيرها في خير عافية
والنفس من شرها في مرتع وخم
لافصال في هذا
{بَلِ الْإِنسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ}
وان اراد ان يجعل الذنب على غيرها يخبره الله في الاية التي تليها
{وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ}
فلا عذر لك الا نفسك
والنفس والنفوس ذكرت في القرءان كثيرا
فنجد الانفس ومااشتق منها 150 مرة
اما النفوس فذكرت مرتان لاثالث لهما
{وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ} (7) سورة التكوير
{رَّبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِن تَكُونُواْ صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلأَوَّابِينَ غَفُورًا} (25) سورة الإسراء
ومع سورة التكوير نجد فيها سير دقيق ورقيق في اللحن حتى الوصول الى سؤال المؤودة فنجد اختلاف الايقاع لان النفس امرت بهذا الؤود خوفا على شرف او خوف عار وفقر
اما مع كلمة النفس فنجد الايات تتحدث عن اشياء قد تحدث فنجد الامر الالهي بعدم قتل النفس
{وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالحَقِّ}
او قسما
{وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ}
او جزاء
{وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى }
اما اعظم نفس فهى التي عرف صاحبها مقدارها وقيمتها وفهم دناءتها وحطتها فقد تقيم الدنيا لاجل شئ تافه وتدخل في محرمات من اجل نزوة حقيرة اكرمكم الله
ويسكتها شئ بسيط
واعظم انسان هو من عرف نفسه فدعا الله لها بالتزكية وهو خير من زكاها
{وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّيَ إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَّحِيمٌ}
جعلنا الله واياكم ممن يعرفون انفسهم فجعلهم الله في خانة من رحمهم
شكري الكبير لكم على هذه الدعوة الرائعة لقراءة هذه الدرر العظيمة
وجزاكم الله كل خير
علي رحيل
مجاهدة النفس هو الجهاد الأكبر
ردحذفولابد من التحاور مع النفس ومجاهدتها
حتى تستقيم ..وفى استقامتها نجاة
ـــــــــ
طرح طيب وقيم
تقديرى واحترامى
أهلا وسهلا بالأخ والأخت سهل وسهيلة سهل الله طريقكما ..
ردحذفجميل جدا أن نضع أن نسير في زحمة الحياة يدا بيد .. حفظ الله أخوتكما وبارك الله فيكما ..
أما مجاهدة النفس وتذكير النفس فهي في اعتقادي تعتمد على مدى قوة الإيمان بالله وتقوى الله وخشيته ..
موضوع جدا جميل وإنساني وروحاني .. تحياتي لكما
جميل بجد حوار مع النفس يولد يقظه وعدم استسلام لسقطات
ردحذفبشريه
تحياتى على كلام جميل
من هو او من هي من سوف تحاور النفس وتنهها عن غيها .
ردحذفهل هو الضمير وما هو الضمير .
هل هو الوجدان وما هو الوجدان .
هل العقل وما هو العقل .
لقد احترار الفلاسفة والعلماء والصالحين في تعريف النفس وكونها وكينونتها حتى علماء النفس الحديث لم يتفقوا على تعريف واحد للنفس الى يومنا هذا .
وكل الامور المتعلقة بالنفس شيء غيبي لا يستطيع انسان ان يجزم به ... لذلك عندما قتل خالد بن الوليد احد الكفار الذي نطق بالشهادة .
فعاتبه الرسول على ذلك وقال له اشققت عن صدره وهنا يقصد به ضميره ووجدان ونفسه وعقل وكل شيء خفي داخل ابن ادم .
لذلك فالمشكلة كبيرة جداً وعميقة جداً وعليه السؤال الحتمي والذي يفرض ذاته .
اذا كانت النفس هي جوهر ابن ادم فما العرض الموجود بداخله الذي سوف يحاسب الجوهر .
اظن انه سؤال كبير وهائل ولا يستطيع انسان ان يأتي له بجواب .. مهما بلغ علمه .
بسم الله الرحمن الرحيم
ردحذفالأخ الفاضل : سهل الأخت الفاضلة : سهيلة
مما يفرق الإنسان عن الحيوان
أن الإنسان يرى مرآته أمامه عن نفسه فيدرك ما النفس وما حقيقتها وما رغباتا ذلك إن أراد أن يتفحص مرآة نفسه
وعلى ذلك تخرج أفعاله المدركة لمتطلبات النفس فتوافقها أو تعارضها
بينما الحيوان مجبول على فطر لا يغيرها لأنه لا يدرك له مرآة ولا يملك قدرة على القياس فلم نسمع أن حمارا قرر أن يصعد شجرة ويعيش فوقها لينظر الحياة بشكل مختلف !!!!
فإدراك النفس لحقيقتها إنسانية الإنسان
ومن خفيت نفسه عنه فقد إنسانيته وأصبح بذلك قريبا إلى الحيوانية من الإنسانية .
جزاكما الله خيرا على هذه الرؤى الجميلة
يانفس عودي وكفى مابي **** بفقدك فقدت العمر وأحبابي
ردحذفالله عليك
مبروك علي المدونه ولو انها جت متأخره بس معلش مشاغل
ردحذفونفس وماسواها
جعل الله جهاد النفس جهاد عظيم
فالعدو مراي وتستطيع ان تحاربه
اما النفس فانك تحارب نفسك
وهذا صعب
المدونه تبشر بالخير
وكان يسعدني ان تعلقوا علي بوست النصر مع وضع الاعلان
:))
الصديقة العزيزة :
ردحذفكلمات من نور
نشرف بتواجدك معنا ونسأل الله أن نكون عند حسن ظنك
الصديق العزيز :
ردحذفماجد القاضى
نشرك على نصائحك الجميلة ونرجو استمرار التواصل
الصديق العزيز :
ردحذفم حلاوة
نرجو أن نكون عند حسن ظنك ونرجو أن يستمر التواصل
الصديق العزيز :
ردحذفأبو على
نشكرك على تعليقك الجميل ومعلوماتك المفيدة وطرحنا لا يعتمد على جمع المعلومات بل طرح الخبرة الحياتية فى فنون العلوم المتنوعة لعل الله ينفهعنا بها داوم معنا وستجد ما يسرك
الصديقة العزيزة :
ردحذفأنا حرة
نشرف بتواجدك معنا ونسأل الله أن يستمر التواصل
الصديق العزيز :
ردحذفعلى رحيل
نشرف بتواجدك معنا ونشكرك على إضافاتك القيمة النافعة
الصديق العزيز :
ردحذفمحمد الجرايحى
نشرف بتواجدك معنا ونشرك على تعليقك و إطرائك
الصديق العزيز :
ردحذفالمجهول
نشكرك على تواجدك وحضورك وفعلا للإيمان دور كبير
الصديقة العزيزة :
ردحذفrichardCatheart
نشكر لك حضورك ونتمنى دوام التواصل
الصديق العزيز :
ردحذففارس عبد الفتاح
نشكرك لتواجدك ونرجو إعادة النظر فى المسألة بشكل واقعى بعيدا عن الجدلية
ستكتشف حقيقة ما قاله الصديق العزير أ / أحمد عبد المنعم اقرأ تعليقه قد يساعدك على رؤية جديدة
الصديق العزيز :
ردحذفأ /أحمد عبد المنعم
نشكر لك تواجدك معنا ونسأل الله أن نكون عند حسن ظنكم
الصديق العزيز :
ردحذفواحد من الناس
نشكر لك تواجدك معنا ومرحبا بك دوما
الصديقة العزيزة :
ردحذفشمس النهار
نشرف بتواجدك معنا ونسأل الله أن يستمر التواصل وسوف نتواجد فى مدونتك دوما بإذن الله أنت والجميع
العزيز سهل وسهيله
ردحذفتحياتى
الحديث عن النفس يطول شرحه .. فما النفس وما كنهها وما كينونتها
ونفس وما سواها .. النفس اللوامه .. وهل هى توأم الروح ام هى شيئ مستقل بذاته ..
اعتقد ان النفس هى كنه الانسان .. جوهره وتختلف عن الروح .. فالروح من امر ربى اما النفس فعلى ما اعتقد انها ماهية الانسان وكونه شره وخيره فشله ونجاحه .. فلاحه واخفاقه .. او كل تصرفات الانسان ..تصدر عنه .. اعتقد هى النفس .
والله اعلم
تحياتى
الصديق العزيز :
ردحذففشكول
نشكرك لمرورك وتعليقك القيم
الذى يثرى فكر المدونة
والله أعلم
تحياتنا
طرح رائع وتناول قيم
ردحذففي هذ الجسد تجول النفس وتتصارع بها الأهواء
وتجتذبها المفترقات عن اليمين وعن الشمال
وسبحان الله العظيم
شكراً لهذا الفكر الذي سلط الضوء
وجعلنا نستمتع
كل الخير لكما
والتحايا العميقة
يمكن ان تتغلب على كل العالم ولا تستطيع ان تتغلب على نفسك
ردحذفإذا استطعنا التغلب على انفسنا فقد فزنا
سعدت وتشرفت بزيارتك لمدونتي وبتعرفي على مدونتك
ردحذفمدونة محترمة وموضوع قيم وطرح جميل
بارك الله فيك
وجزاكم الله خيرا على لفت نظري الى صحة القصة وقد بحثت عنها وخلصت الى عدم نسبتها الى الامام احمد بن حنبل وانها من قصص القصاصين التي تروى كحكاية يستفاد منها العبرة والعظة ولا مانع من تناقلها مالم تحتوي على مخالفة شرعية.
لذلك قمت بتعديل القصة بعدم نسبتها الى الامام احمد ووضحت ذلك في ردي على تعليقكم القيم
وأستغفر الله أولا وآخرا
الصديقان العزيزان سهل وسهيلة
ردحذفبارك الله لكما في مدونتكما الجميلة واجمل ما فيهما انها ثمرة لعمل جماعي وهو ما نفتقده في مجتمعنا
تقبلوا تحياتي
السلام عليكم
ردحذفالجلوس والحديث مع النفس ومحاسبتها كثيراً ما يحدث
ولكن الأنتباه لكونه حساباً للنفس يؤدى لعظيم الفائده
ولا يعلم عيوبى وزلاتى وهفواتى إلا أنا وقانا الله من كل شر
وجزاكم الله خيراً
وكل عام وأنتم بخير حال وبمحاسبه.. للنفس طبعاً
كل عام و انتم بكل الخير يا رب و جميع المسلمين .. عيد أضحى سعيد للجميع .. لكم أطيب تحياتى ..
ردحذفالصديقة العزيزة : الغدوف
ردحذفجزاك الله خيرا على تعليقك الجميل ونسعد بتواجدك دائما معنا دمت ودام الخير معك .
الصديقة العزيزة : جمهورية فوضى
ردحذفجزاك الله خيرا على مرورك الكريم وبالفعل حين ينتصر المرء على نفسه فقد انتصر على كل ما عاداها .
الصديق العزيز : أبو نظارة
ردحذفشرفنا بتواجدك معنا
ونسعد بتواجدك المستمر
الصديق العزيز : د إيهاب
ردحذفسعدنا بتواجدك على مدونتنا
وبالفعل ما أحوجنا إلى عمل جماعى ينقذ فكر مجتمعنا مما هو فيه
.
الصديق العزيز : واحد من العمال
ردحذفأعلم شخص بالنفس صاحبها
وهو محركها إن رغب إلى الخير وإن رغب إلى غير ذلك
الصديقة العزيزة : روفى
ردحذفكل عام وأنت بخير
وكل المدونين والمدونات الذين يبغون الخير لأمتهم